تحدث إساءة معاملة كبار السن من النساء عندما يقوم مقدم رعاية بإيذاء شخص كبير السن ويشمل الإساءة، الجسدية أو الجنسية وغيرها
يمكن أن يتخذ العنف الأسري أشكالًا متعددة، وغالبًا ما يجمع بين مختلف أنواع العنف ما يؤدي إلى الاكتئاب والتعرّض للإصابات والمرض. علاوة على ذلك، يؤدي العنف الأسري إلى تكاليف اجتماعية واقتصادية أوسع نطاقًا، ومنها تكاليف الخدمات لعلاج النساء المعنّفات ودعمهنّ وتقديم الجناة إلى العدالة بصرف النظر عن فقدان العمل والإنتاجية، تقويض قدرات المرأة، وحتّى إبطاء النمو الاقتصادي.
تشويه الأعضاء التناسلية الأنثوية: يشمل إجراءات تؤدي عمدًا إلى تغيير الأعضاء التناسلية الأنثوية أو التسبب في إصابتها لأسباب غير طبية.
يجبركِ على الجماع أو مشاركته أشكالًا من الجماع رغمًا عنكِ
حتى إذا لم يتعرض الطفل لسوء المعاملة، فإن مجرد مشاهدته للعنف المنزلي يمكن أن تكون ضارة. من المرجح أن يتعرض الأطفال الذين ينشؤون في منازل مسيئة للإيذاء ويواجهوا مشكلات سلوكية أكثر من غيرهم من الأطفال.
ويشير تعبير عنف العشير إلى سلوكيات ينتهجها عشير أو شريك سابق تتسبب في أذى أو معاناة للمرأة، سواء من الناحية الجسمانية أم الجنسية أم النفسية، بما في ذلك الاعتداء البدني والإكراه الجنسي والإيذاء النفسي وسلوكيات السيطرة.
قد تجاوز ذلك بدراسة الآثار المتتالية للعنف في الاقتصاد.
تساهم التبرّعات، وهي الإمارات قابلة للخصم الضريبي، في دعم آخر التطورات في الأبحاث وطرق الرعاية لإحداث نقلة نوعية في الطب.
قد لا يرصد المعالجون والأطباء الذين يقابلونك وحدك أو بصحبة شريكك أي مشكلة. إن لم تخبر طبيبك عن إساءة المعاملة، فقد لا يلاحظ سوى الأنماط غير السوية في تفكيرك أو سلوكك. ما قد يؤدي إلى تشخيص خاطئ. على سبيل المثال، قد يصاب الناجون من عنف الشريك في العلاقة بأعراض تشبه الاضطرابات المزمنة، مثل متلازمة القولون المتهيج أو الألم الليفي العضلي.
وهذا الأمر ضروري لفهم المشكلة من حيث حجمها وطبيعتها على الصعيد العالمي والشروع في اتخاذ إجراءات بشأنها على المستويين القُطري والعالمي.
وفيما يلي العوامل المرتبطة بكل من عنف العشير والعنف الجنسي:
التعاون الفني الشركاء المانحون منصة التعاون الإقليمي للاتصال عن الإسكوا
يمنعك عن الذهاب إلى العمل أو المدرسة أو مقابلة أفراد عائلتك أو أصدقائك أو يحرضك على عدم القيام بذلك
وربما تكونين مؤهلة أيضًا لأنظمة الحماية القانونية التي نور تسمح للمهاجرين الذين يواجهون العنف المنزلي في بلادهم أن يبقوا في الولايات المتحدة.